تتضمن حياة الأفراد الشخصية اليومية اكتساب خبرات عديدة لاكتساب مهارات في العمل أو الحياة المهنية و من ضمنها خبرتهم في الوظائف المتنوعة إضافة للحياة العائلية و كيفية تمضية اوقات الفراغ ، و الحصول على التسليةو الترفيه و بنفس الوقت الاستغراق في التفكير و التأمل ، مطالعة الكتب ، تعلم خبرات جديدة و مناقشة أفكار جديدة او فلسفات . في عصور ما قبل التاريخ : الحياة الوجود كانا يعتمدان على البقاء و القدرة على المجابهة . الفردية كانت أقل ، خصوصية الفرد أقل في حين كانت أهمية الفرد بمدى دره ضمن الجماعة . تغيرت المجتمعات البشرية مع تقدم الحضارة : الحضارة الحديثة ، الغربية بشكل خاص تؤكد على الفردية و اهمية الفرد و خصوصيته . حاليا تقسم الحياة الشخصية للأفراد إلى مجالات حسب مكان ممارستها قتصنف إلى حياة العمل و المنزل و حياة جنسية. دور الفرد و حياته و معناها ضمن "الوجد الإنساني" محل بحث ضمن العديد من الديانات و الفلسفات .
يدرس علماء الاجتماع المجتمع والسلوك الاجتماعي بفحص المجموعات والمؤسسات الاجتماعية التي يشكلها البشر, بالإضافة إلى السياسة والدين والتجمعات المختلفة وتنظيمات العمل. كما يدرسون أيضاً السلوك، والتفاعل الاجتماعي بين المجموعات، يتتبع أصلهم ونموهم، ويحلل تأثيرَ نشاطات المجموعة على الأعضاء الأفراد. يهتم علماء الاجتماع بخصائص المجموعات الاجتماعية والمنظمات والمؤسسات؛ و كيفية تأثر الأفراد من قبل بعضهم البعض وبالمجموعاتِ التي يعودون إليها؛ وتأثير الميزات الاجتماعية مثل الجنس، العمر، أَو الحياة اليومية. تساعد نتائج البحث الاجتماعيِ المربين، و المشرعين والمدراء والآخرون المهتمون بحل المشاكل الاجتماعية وصياغة سياسة عامة. يعمل أكثر علماء الاجتماع في واحد أو أكثرِ من التنظيمات الاجتماعية، مثل المنظمة الاجتماعية التقسيم الطبقي، وقدرة التنقل؛ العلاقات العرقية؛ تعليم؛ العائلة؛ علم النفس الاجتماعي؛ والحضري، و الريفي، سياسي، وعلم الاجتماع المقارن؛ أدوار جنس وعلاقات؛ علم سكان؛ علم الشيخوخة؛ علم الإجرام؛ والممارسات الاجتماعية.
يدرس علماء الاجتماع المجتمع والسلوك الاجتماعي بفحص المجموعات والمؤسسات الاجتماعية التي يشكلها البشر, بالإضافة إلى السياسة والدين والتجمعات المختلفة وتنظيمات العمل. كما يدرسون أيضاً السلوك، والتفاعل الاجتماعي بين المجموعات، يتتبع أصلهم ونموهم، ويحلل تأثيرَ نشاطات المجموعة على الأعضاء الأفراد. يهتم علماء الاجتماع بخصائص المجموعات الاجتماعية والمنظمات والمؤسسات؛ و كيفية تأثر الأفراد من قبل بعضهم البعض وبالمجموعاتِ التي يعودون إليها؛ وتأثير الميزات الاجتماعية مثل الجنس، العمر، أَو الحياة اليومية. تساعد نتائج البحث الاجتماعيِ المربين، و المشرعين والمدراء والآخرون المهتمون بحل المشاكل الاجتماعية وصياغة سياسة عامة. يعمل أكثر علماء الاجتماع في واحد أو أكثرِ من التنظيمات الاجتماعية، مثل المنظمة الاجتماعية التقسيم الطبقي، وقدرة التنقل؛ العلاقات العرقية؛ تعليم؛ العائلة؛ علم النفس الاجتماعي؛ والحضري، و الريفي، سياسي، وعلم الاجتماع المقارن؛ أدوار جنس وعلاقات؛ علم سكان؛ علم الشيخوخة؛ علم الإجرام؛ والممارسات الاجتماعية.