منتدى عمالقة الجزائر تيارت عين الذهب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ستجد الراحة في منتدانا

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الموضوع رقم 05جسم الإنسان الدم
الموضوع رقم 03  بحث رائع: الأسماء الحسنى تشهد على صدق القرآن I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 16, 2011 6:03 am من طرف hamza

» سيرة النبي محمد ص نجوم الهدى قواده -صلى الله عليه وسلم- في الغزوات والسرايا
الموضوع رقم 03  بحث رائع: الأسماء الحسنى تشهد على صدق القرآن I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:40 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص نجوم الهدى مؤذنيه صلى الله عليه وسلم
الموضوع رقم 03  بحث رائع: الأسماء الحسنى تشهد على صدق القرآن I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:38 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل نجوم الهدى نوابه - صلى الله عليه وسلم- في الإمارة والحج
الموضوع رقم 03  بحث رائع: الأسماء الحسنى تشهد على صدق القرآن I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:37 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل المجتمع المدني النبي عليه الصلاة والسلام وبناء المسجد
الموضوع رقم 03  بحث رائع: الأسماء الحسنى تشهد على صدق القرآن I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:34 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل المجتمع المدني عــام الوفـــود
الموضوع رقم 03  بحث رائع: الأسماء الحسنى تشهد على صدق القرآن I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:33 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل المجتمع المدني قدوم وفد غَسَّان على رَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-
الموضوع رقم 03  بحث رائع: الأسماء الحسنى تشهد على صدق القرآن I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:32 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل في مكة مكانة النبيّ - صلى الله عليه وسلم- قبل البعثة وبعض أعماله قب
الموضوع رقم 03  بحث رائع: الأسماء الحسنى تشهد على صدق القرآن I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:29 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل في مكة مرضعاته (صلى الله عليه وسلم)
الموضوع رقم 03  بحث رائع: الأسماء الحسنى تشهد على صدق القرآن I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:27 am من طرف Admin

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الموضوع رقم 03 بحث رائع: الأسماء الحسنى تشهد على صدق القرآن

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin


Admin
Admin

العدد 99 وأسماء الله الحسنى

لاحظ عزيزي القارئ أن الآية الأخيرة في قوله تعالى: (هُوَ اللَّهُ الْخَلِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) تحوي ثلاثة أسماء متتابعة لله تعالى هي (الْخَلِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ) ثم جاء قوله تعالى (لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) والعجيب أن كل اسم من هذه الأسماء الثلاثة تأخذ قيمة متساوية هي 33، ومن هنا ربما ندرك لماذا نسبح الله ثلاثاً وثلاثين ونحمده ثلاثاً وثلاثين ونكبره ثلاثاً وثلاثين! الآن نكتب هذه الأسماء كما كُتبت في القرآن مع القيمة العددية لكل منها:

الْخَلِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ

33 33 33

ومجموع هذه القيم هو:

33 + 33 + 33 + + 99 "وهو عدد أسماء الله الحسنى"

الأعجب من ذلك والنتيجة المفاجئة حقاً أن عبارة (الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) تساوي 99 بالتمام والكمال!!! لنتأكد من ذلك بكتابة حروف هذه العبارة مفرقة وتحت كل حرف قيمته من الجدول:

ا ل أ س م ا ء ا ل ح س ن ى

1 2 1 23 5 1 11 1 2 4 23 7 18

ومجموع هذه الأعداد هو:

1+2+1+23+5+1+11+1+2+4+23+7+18 = 99

إنها نتيجة مذهلة بالفعل أن نجد النبي الكريم يحدثنا عن عدد الأسماء الحسنى وهو 99 اسماً، وعندما نتدبر القرآن ونتعرف على الترميز المحكم فيه نجد أن هذه العبارة (الأسماء الحسنى) تساوي 99، ألا يدل هذا على أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يأت بشيء من عنده بل كل من عند الله؟

بقية الأسماء في النص الكريم

يمكنني أن أخبرك أخي القارئ أن أسماء الله عددها 99 اسماً وهنالك خلاف بين العلماء في هذه الأسماء ولكنهم متفقون جميعاً على أن عددها 99، وقد وجدتُ أن أسماء الله لها نظام معقد يرتبط مع الرقم 11 بطريقة أو بأخرى، فمثلاً اسم (الحكيم) عندما نبدل كل حرف من حروفه برقم حسب الجدول نجده يأخذ القيمة العددية 49 وهذا العدد يساوي 7×7 ولا أدري ما هي الحكمة من ذلك، ولكن على ما يبدو التناسق لا يقتصر على الرقم 11 بل إن أسماء الله الحسنى فيها تناسق مع الرقم سبعة أيضاً، فتأمل هذا التناسق!

أما اسم (الملك) فنجد أن القيمة العددية لهم هي 29 ومجموع أرقام هذا العدد هو 9 + 2 ويساوي 11 أي أن الرقم 11 يظهر من جديد، لا أدري لماذا تأتي هذه الأعداد بهذا الشكل ولكن العدد 1 دائماً يظهر في هذا الحساب. واسم (القدوس) يأخذ القيمة العددية 65 ومجموع أرقام هذا العدد أي 5+6 يساوي 11 أيضاً.

واسم (الظاهر) يأخذ القيمة 38 ومجموع هذه الأرقام هو 8+3 يساوي 11، واسم (الباطن) وهو من أسماء الله تعالى يأخذ القيمة 47 ومجموع الرقمين 7 و 4 هو 11 أيضاً. واسم (الشهيد) يأخذ الرقم 65 ومجموعه هو 6 + 5 يساوي 11.

وهنالك أسماء تحتاج إلى عمليات رياضية معقدة إذ أن تأثير هذه الأسماء ليس متساوياً ومعناها ليس متساوياً ولذلك فإن النظام العددي لها سيكون متعدداً ومناسباً لمعنى كل اسم، والله تعالى أعلم.

هل جاءت هذه التناسقات بالصدفة؟

قد يقول قائل إن هذه التناسقات العددية مع الرقم 11 جاءت بالصدفة وأنه يمكن أن نجد مثيلاً لها في أي كتاب آخر! ولذلك لابد أن نوضح هذا الأمر ونجيب عن مثل هذا الادعاء بلغة الأرقام.

في النص السابق في قوله تعالى: (هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَدَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ * هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ * هُوَ اللَّهُ الْخَلِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) [الحشر: 22-24].

في هذا النص الكريم لدينا 15 اسماً من أسماء الله تعالى (عدا المكرر)، وهي: (اللَّهُ – الرَّحْمَنُ – الرَّحِيمُ – الْمَلِكُ – الْقُدُّوسُ – السَّلَمُ – الْمُؤْمِنُ – الْمُهَيْمِنُ – الْعَزِيزُ – الْجَبَّارُ – الْمُتَكَبِّرُ - الْخَلِقُ -الْبَارِئُ – الْمُصَوِّرُ - الْحَكِيمُ) وهي أسماء جاءت متتابعة ولم نقم بانتقائها لأنها تمثل أسماء الله الحسنى.

ولذلك فلو فرضنا جدلاً أن هذه الأسماء تم اختيارها عشوائياً وتم كذلك اختبار ترقيم عشوائي لحروفها، فإذا قمنا بإبدال كل حرف من حروف هذه الأسماء برقم فإننا سنجد أنفسنا أمام الحقائق الرياضية التالية:

حتى يكون لهذه الكلمات علاقة بالرقم 11 ومضاعفاته فإن احتمال المصادفة رياضياً هو واحد مقسوم على 11 خمس عشرة مرة، أي 1/ 11×11×11×11×11×11 ...... وهكذا 15 مرة. إن هذا الاحتمال يقدر بـ 1/ 4177248169415651 أي أقل من واحد على أربعة آلاف تريليون، وهو عدد ضئيل جداً لحدود لا يتصورها عقل! لذلك لا يمكن أن نجد في أي نص بشري مهماً كان محكماً 15 اسماً من أسماء مؤلف هذا النص تأتي جميعها متناسقة مع الرقم 11 هذه لا يمكن أن تكون مصادفة أبداً!

ردّ على الملحدين

يحاول هؤلاء الملحدين أن يشككوا المسلمين بكتاب ربهم فيدّعون أن الله في عند المسلمين له أشكال متعددة لذلك فهم مشركون!!! ويحتجون على قولهم هذا بأن القرآن يعطي أسماء كثيرة لله، وما هذه الأسماء إلا أشكال متعددة للآلهة! وينشرون هذه الأباطيل في مواقعهم على الإنترنت حديثاً! ولذلك فإن الله تعالى علم بقول هؤلاء وحدثنا عنهم في القرآن فقال: (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) [الأعراف: 180]. فهذا تحذير من الله تعالى أن نذر أولئك المشككين ولكن كيف نذرهم؟ نذرهم من خلال إثبات أن أسماء الله الحسنى هي أسماء لإله واحد أحد لا شريك له، ولذلك فقد أودع الله في كتابه براهين رقمية مادية يمكننا من خلالها القيام بذلك.

فعندما نخرج من كتاب الله هذا النظام المذهل لأسماء الله تعالى وقد اخترنا نصاً هو النص الوحيد في القرآن الذي يتحدث عن أسماء الله الحسنى وأثبتنا وجود نظام يقوم على الرقم 11 لماذا هذا الرقم المؤلف من 1 و 1 وهو عدد لا ينقسم إلا على 1 ؟ ليكون أبلغ في التأكيد على أن الله واحد!!

خاتمة (آفاق هذا البحث)

أقدم هذا البحث لإخوتي الباحثين والقراء ليتأملوا هذا النظام، وأعلمهم أن هذا البحث هو نقطة البداية فقط، فهم يستطيعون تطويره وإغناءه، بل وربما تغيير أرقام بعض الحروف فيه لتنضبط الحسابات أكثر، فنحن لا ندعي الكمال بل ندعي النقص في أعمالنا كلها لأن الكمال لله ولكتابه، ولذلك أدعو كل من له اهتمام بالإعجاز العددي أن يحاول تطبيق واختبار هذا النظام الجديد على آيات من القرآن لها علاقة بأسماء الله الحسنى، وقد تنكشف أسرار كثيرة، والله تعالى أعلم.

ومن آفاق هذا البحث أنه يعتبر خطوة على طريق اكتشاف الشيفرة القرآنية الصحيحة، وقد تبيّن لي بنتيجة الدراسة أن القرآن يحول الكثير من الشيفرات، والتي رأيناها في هذا البحث هي واحدة منها. فقد يكون مثلاً للقصة القرآنية شيفرة خاصة بها، ولآيات الأحكام شيفرة أخرى، وللآيات الكونية هنالك شيفرة خاصة.... وهكذا. بواسطة لغة الأرقام هذه يمكننا بسهولة مخاطبة الغرب الذي يدعي أنه أول من اكتشف نظام الترميز الرقمي، فعندما نظهر لهم الترميز القرآني المعقد والمحكم فإن ذلك سيكون وسيلة لإظهار عظمة القرآن وأنه كتاب علم يستحق التدبر.

ولا أجد إلا أن أحمد الله كما علمنا بقوله: (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) [النمل: 93].

ــــــــــــــــ

بقلم عبد الدائم الكحيل

www.kaheel7.com

المراجع
- القرآن الكريم، برواية حفص عن عاصم (مصحف المدينة المنورة).
- المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم – محمد فؤاد عبد الباقي، دار الفكر، بيروت.
- إشراقات الرقم سبعة، عبد الدائم الكحيل، إصدار جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، دبي 2006.

https://hamza17.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى