معجزة عظيمة في كلمات الله
مَن أصدق من الله..!!؟؟
سوف نعيش في رحاب كلمات قليلة من كتاب الله تعالى ولكنها عجيبة وغزيرة بأسرارها العددية، إنها معجزة في آية من القرآن تتجلى في هذا العصر...
يدعي بعض الملحدين اليوم بأن القرآن من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم! ويقولون إن القرآن هو كلام بشر!! ولكن الله تعالى يؤكد في آية من آيات القرآن صدق قوله وكلامه، فيقول: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً) [النساء: 122]، فهل هنالك من هو أصدق من الله؟؟ ولكن كيف نقنع هؤلاء بصدق هذه الكلمات وأنها صادرة من الله تعالى؟ وكيف نتمكن من إقامة الحجة عليهم فلا نترك لهم سبيلاً لدحض حجة الله ومعجزته الخالدة؟
ووجدتُ بأن لغة الرقم القوية هي السبيل الأمثل للتعامل مع هذا الأمر، فهي اللغة اليقينية التي لا يمكن إنكارها، وقد أصبحتُ مقتنعاً مئة بالمئة بوجود إعجاز رقمي مذهل في كتاب الله تعالى، وخصوصاً بعدما حصلتُ على آلاف النتائج الصحيحة والثابتة والتي تشمل القرآن كله دون استثناء، سواء في آياته أو سورة أو كلماته وحروفه.
ولكن ونحن أمام عدة كلمات تتحدث عن صدق قول الله، كيف نستخرج هذه المعجزة التي ستكون دليلاً مباشراً ولا يقبل الجدل على أن هذا الكلام هو كلام الله؟
لقد قلتُ: إذا كان الله سبحانه وتعالى قد خلق كل ذرة من ذرات الكون وجعلها سبع طبقات، وخلق السماء وجعلها سبعاً ومن الأرض مثلهن، وجعل الأسبوع سبعة أيام، وأعطى حبيبه صلى الله عليه وسلم سبعاً من المثاني، وهي فاتحة الكتاب، وجعل الطواف حول بيته العتيق سبعة أشواط، وكذلك السعي بين الصفا والمروة.
وأُمرنا أن نسجد لله تعالى على سبعة أعْظُم، ونُهينا عن السبع الموبقات، وجعل الله لجهنم سبعة أبواب، وأشياء كثيرة جاءت متناسقة مع الرقم سبعة، فإذا كان الله تعالى هو من نظّم هذه الأشياء بما يتوافق مع الرقم سبعة، أليس من الحكمة أن ينظّم حروف كتابه بما يتوافق مع هذا الرقم؟
حروف النص الكريم
وبدأتُ بكتابة حروف هذا النص الكريم، وتحت كل كلمة أضع رقماً يمثل عدد حروف هذه الكلمة، وكانت النتيجة أن العدد الناتج هو من مضاعفات الرقم سبعة. لنتأمل هذا التناسق لحروف النص الكريم كما كُتب في كتاب الله تعالى:
و من أصدقُ من الله قيلاً
1 2 4 2 4 4
إن العدد 442421 ينقسم على سبعة، أي هو من مضاعفات الرقم سبعة فهو يساوي:
442421 = 7 × 63203
وحتى الناتج من هذه العملية وهو العدد 63203 أيضاً ينقسم على سبعة مرة ثانية:
63203 = 7 × 9029
ويمكن القول بأن العدد الذي يمثل حروف الآية من مضاعفات السبعة لمرتين متتاليتين!
إن المؤمن بالقرآن يعتبر أن هذه النتيجة لم تأت عن طريق المصادفة، لأنه لا مصادفة في كتاب الله، بل هو تقدير وإحكام من الله. أما الملحد فهو يعتقد بأن هذا الترتيب جاء بالمصادفة. ولذلك قلتُ: إن معجزة هذا النص لم تبدأ بعد.
حروف اسم (الله) تعالى
ولكن كيف نستخرج مزيداً من التناسقات السباعية بما ينفي المصادفة ويثبت أن هذا الكلام هو كلام الله؟ واستغرق هذا الأمر مني عدة أشهر من البحث والدراسة، وقلتُ من جديد: لماذا لا نبحث في كلمة (الله)؟؟ فالله تعالى هو قائل هذه الكلمات، ولا بدّ أن يكون قد رتب حروف اسمه بشكل معجز يدل على أنه هو منزل هذا النص، وإذا استطعنا استنباط هذه العلاقة بين حروف هذا النص (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً) وبين حروف اسم (الله) فإن هذا سيكون دليلاً قوياً على أن الله تعالى هو من أنزل هذا القرآن ووضع فيه هذه المعجزة.
لقد اقتضت مشيئة الله جل وعلا أن يختار لاسمه الكريم من بين حروف اللغة العربية هذه الأحرف الثلاثة: الألف واللام و الهاء ليسمي بها نفسه (الله)! إذن السر يكمن في هذه الحروف التي اختارها الله تعالى. فنشأت فكرة عدّ هذه الحروف في النص الكريم. أي ماذا يحدث إذا قمنا بعدّ حروف اسم (الله) في النص الذي يتحدث عن الله؟؟
إنها عملية بسيطة ولكن نتائجها مذهلة، فقد كانت المفاجأة بالنسبة لي عندما قمت بعد حروف الألف واللام والهاء في قوله تعالى: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً) لأجد أن عددها بالضبط هو سبعة أحرف! فحرف الألف تكرر 3 مرات وحرف اللام تكرر 3 مرات وحرف الهاء تكرر مرة واحدة، والمجموع سبعة!
وقلتُ سبحان الله! حتى حروف (الله) جاء عددها سبعة في هذا النص. ولكن هل هذا كل شيء؟ طبعاً هنالك المزيد من التناسقات. والسؤال: هل هنالك علاقة سباعية لتكرار هذه الحروف؟ أي هل هنالك من علاقة تربط بين الأرقام 3-3-1 التي تمثل تكرار حروف الألف واللام والهاء في النص الكريم؟
هذا ما وجدته فعلاً، فقد قمتُ بصف هذه الأرقام حسب تسلسلها في اسم (الله) أي الألف ثم اللام ثم الهاء، وكانت النتيجة المذهلة:
حرف الألف حرف اللام حرف الهاء
3 3 1
إن العدد 133 والذي يمثل تكرار الحروف الثلاثة هو من مضاعفات السبعة، أي:
133 = 7 × 19
أصبح لدينا الآن أربع تناسقات مع الرقم سبعة في نفس النص وهي:
1- العدد الذي يمثل حروف النص من مضاعفات السبعة.
2- ناتج القسمة عن ذلك هو أيضاً عدد من مضاعفات السبعة.
3- عدد حروف اسم (الله) أي الألف واللام والهاء هو سبعة.
4- تكرار حروف اسم (الله) في النص هو عدد من مضاعفات السبعة.
وبالرغم من أن هذه التناسقات لا يمكن أن تأتي عن طريق المصادفة، إلا أن الملحد دائماً يشكك في أي معجزة إذا لم تكن مدعومة بالبرهان القوي الذي لا يدع له مجالاً للمراوغة. ولذلك هذه العمليات الأربعة للقسمة على سبعة لا تكفي، لأن الملحد سيقول إنه باستطاعته أن يؤلف نصاً ويرتب كلماته بهذا الشكل!
أعظم النتائج الرقمية
لذلك بدأت رحلة البحث من جديد واستغرق ذلك مني أشهراً أيضاً وأنا أدعو الله بإخلاص أن يدلّني على الطريق الصحيح في اكتشاف معجزة النص الكريم. وقلتُ: إذا كان عدد حروف اسم (الله) في النص هو سبعة، وتكرار هذه الحروف من مضاعفات السبعة، فماذا نجد لو درسنا توزع هذه الحروف على كل كلمة من كلمات النص الكريم؟؟
ولم أكن أتوقع بأنني سأجد نتيجة هي من أعظم النتائج الرقمية التي رأيتها في بحثي الطويل. فقد كتبت النص القرآني وتحت كل كلمة عدداً يمثل ما تحويه هذه الكلمة من أحرف (الله)، أي ما تحويه كل كلمة من حروف الألف واللام والهاء، كما يلي:
و من أصدق من الله قيلاً
0 0 1 0 4 2
لقد نتج معنا عدد هو 240100 هذا العدد من مضاعفات السبعة، فهو يساوي:
240100 = 7 × 34300
ولكن ما زادني انبهاراً أن العدد الناتج من القسمة على سبعة، أي العدد 34300 أيضاً يقبل القسمة على سبعة لمرة ثانية كما يلي:
34300 = 7 × 4900
ولكن من جديد نجد أن الناتج 4900 من مضاعفات السبعة:
4900 = 7 × 700
وكما نرى الناتج أيضاً يقبل القسمة على سبعة لمرة رابعة:
700 = 7 × 100
وسبحانك يا رب العالمين ويا مبدع هذه الأرقام وهذه العجائب، تطلب من عبادك وهم الضعفاء الذين لا يساوون شيئاً أن يصدقوك وتسألهم: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً)؟ ثم تضع لهم في كلامك هذا دلائل وبراهين ومعجزات يعجزون عن الإتيان بمثلها، ثم هم ينكرون هذا القرآن؟ وعلى الرغم من ذلك ترحمهم وترزقهم وإن عادوا إليك وجدوك غفوراً رحيماً!!
وتبارك الله العظيم! نص يتحدث عن الله، ويأتي فيه عدد حروف اسم (الله) سبعة، وتكرار هذه الحروف من مضاعفات الرقم سبعة، وتوزع هذه الحروف من مضاعفات الرقم سبعة أربع مرات والناتج النهائي هو 100 أليس هذا دليلاً صادقاً على أن القرآن هو كلام الله الحق مئة بالمئة؟؟؟
مَن أصدق من الله..!!؟؟
سوف نعيش في رحاب كلمات قليلة من كتاب الله تعالى ولكنها عجيبة وغزيرة بأسرارها العددية، إنها معجزة في آية من القرآن تتجلى في هذا العصر...
يدعي بعض الملحدين اليوم بأن القرآن من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم! ويقولون إن القرآن هو كلام بشر!! ولكن الله تعالى يؤكد في آية من آيات القرآن صدق قوله وكلامه، فيقول: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً) [النساء: 122]، فهل هنالك من هو أصدق من الله؟؟ ولكن كيف نقنع هؤلاء بصدق هذه الكلمات وأنها صادرة من الله تعالى؟ وكيف نتمكن من إقامة الحجة عليهم فلا نترك لهم سبيلاً لدحض حجة الله ومعجزته الخالدة؟
ووجدتُ بأن لغة الرقم القوية هي السبيل الأمثل للتعامل مع هذا الأمر، فهي اللغة اليقينية التي لا يمكن إنكارها، وقد أصبحتُ مقتنعاً مئة بالمئة بوجود إعجاز رقمي مذهل في كتاب الله تعالى، وخصوصاً بعدما حصلتُ على آلاف النتائج الصحيحة والثابتة والتي تشمل القرآن كله دون استثناء، سواء في آياته أو سورة أو كلماته وحروفه.
ولكن ونحن أمام عدة كلمات تتحدث عن صدق قول الله، كيف نستخرج هذه المعجزة التي ستكون دليلاً مباشراً ولا يقبل الجدل على أن هذا الكلام هو كلام الله؟
لقد قلتُ: إذا كان الله سبحانه وتعالى قد خلق كل ذرة من ذرات الكون وجعلها سبع طبقات، وخلق السماء وجعلها سبعاً ومن الأرض مثلهن، وجعل الأسبوع سبعة أيام، وأعطى حبيبه صلى الله عليه وسلم سبعاً من المثاني، وهي فاتحة الكتاب، وجعل الطواف حول بيته العتيق سبعة أشواط، وكذلك السعي بين الصفا والمروة.
وأُمرنا أن نسجد لله تعالى على سبعة أعْظُم، ونُهينا عن السبع الموبقات، وجعل الله لجهنم سبعة أبواب، وأشياء كثيرة جاءت متناسقة مع الرقم سبعة، فإذا كان الله تعالى هو من نظّم هذه الأشياء بما يتوافق مع الرقم سبعة، أليس من الحكمة أن ينظّم حروف كتابه بما يتوافق مع هذا الرقم؟
حروف النص الكريم
وبدأتُ بكتابة حروف هذا النص الكريم، وتحت كل كلمة أضع رقماً يمثل عدد حروف هذه الكلمة، وكانت النتيجة أن العدد الناتج هو من مضاعفات الرقم سبعة. لنتأمل هذا التناسق لحروف النص الكريم كما كُتب في كتاب الله تعالى:
و من أصدقُ من الله قيلاً
1 2 4 2 4 4
إن العدد 442421 ينقسم على سبعة، أي هو من مضاعفات الرقم سبعة فهو يساوي:
442421 = 7 × 63203
وحتى الناتج من هذه العملية وهو العدد 63203 أيضاً ينقسم على سبعة مرة ثانية:
63203 = 7 × 9029
ويمكن القول بأن العدد الذي يمثل حروف الآية من مضاعفات السبعة لمرتين متتاليتين!
إن المؤمن بالقرآن يعتبر أن هذه النتيجة لم تأت عن طريق المصادفة، لأنه لا مصادفة في كتاب الله، بل هو تقدير وإحكام من الله. أما الملحد فهو يعتقد بأن هذا الترتيب جاء بالمصادفة. ولذلك قلتُ: إن معجزة هذا النص لم تبدأ بعد.
حروف اسم (الله) تعالى
ولكن كيف نستخرج مزيداً من التناسقات السباعية بما ينفي المصادفة ويثبت أن هذا الكلام هو كلام الله؟ واستغرق هذا الأمر مني عدة أشهر من البحث والدراسة، وقلتُ من جديد: لماذا لا نبحث في كلمة (الله)؟؟ فالله تعالى هو قائل هذه الكلمات، ولا بدّ أن يكون قد رتب حروف اسمه بشكل معجز يدل على أنه هو منزل هذا النص، وإذا استطعنا استنباط هذه العلاقة بين حروف هذا النص (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً) وبين حروف اسم (الله) فإن هذا سيكون دليلاً قوياً على أن الله تعالى هو من أنزل هذا القرآن ووضع فيه هذه المعجزة.
لقد اقتضت مشيئة الله جل وعلا أن يختار لاسمه الكريم من بين حروف اللغة العربية هذه الأحرف الثلاثة: الألف واللام و الهاء ليسمي بها نفسه (الله)! إذن السر يكمن في هذه الحروف التي اختارها الله تعالى. فنشأت فكرة عدّ هذه الحروف في النص الكريم. أي ماذا يحدث إذا قمنا بعدّ حروف اسم (الله) في النص الذي يتحدث عن الله؟؟
إنها عملية بسيطة ولكن نتائجها مذهلة، فقد كانت المفاجأة بالنسبة لي عندما قمت بعد حروف الألف واللام والهاء في قوله تعالى: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً) لأجد أن عددها بالضبط هو سبعة أحرف! فحرف الألف تكرر 3 مرات وحرف اللام تكرر 3 مرات وحرف الهاء تكرر مرة واحدة، والمجموع سبعة!
وقلتُ سبحان الله! حتى حروف (الله) جاء عددها سبعة في هذا النص. ولكن هل هذا كل شيء؟ طبعاً هنالك المزيد من التناسقات. والسؤال: هل هنالك علاقة سباعية لتكرار هذه الحروف؟ أي هل هنالك من علاقة تربط بين الأرقام 3-3-1 التي تمثل تكرار حروف الألف واللام والهاء في النص الكريم؟
هذا ما وجدته فعلاً، فقد قمتُ بصف هذه الأرقام حسب تسلسلها في اسم (الله) أي الألف ثم اللام ثم الهاء، وكانت النتيجة المذهلة:
حرف الألف حرف اللام حرف الهاء
3 3 1
إن العدد 133 والذي يمثل تكرار الحروف الثلاثة هو من مضاعفات السبعة، أي:
133 = 7 × 19
أصبح لدينا الآن أربع تناسقات مع الرقم سبعة في نفس النص وهي:
1- العدد الذي يمثل حروف النص من مضاعفات السبعة.
2- ناتج القسمة عن ذلك هو أيضاً عدد من مضاعفات السبعة.
3- عدد حروف اسم (الله) أي الألف واللام والهاء هو سبعة.
4- تكرار حروف اسم (الله) في النص هو عدد من مضاعفات السبعة.
وبالرغم من أن هذه التناسقات لا يمكن أن تأتي عن طريق المصادفة، إلا أن الملحد دائماً يشكك في أي معجزة إذا لم تكن مدعومة بالبرهان القوي الذي لا يدع له مجالاً للمراوغة. ولذلك هذه العمليات الأربعة للقسمة على سبعة لا تكفي، لأن الملحد سيقول إنه باستطاعته أن يؤلف نصاً ويرتب كلماته بهذا الشكل!
أعظم النتائج الرقمية
لذلك بدأت رحلة البحث من جديد واستغرق ذلك مني أشهراً أيضاً وأنا أدعو الله بإخلاص أن يدلّني على الطريق الصحيح في اكتشاف معجزة النص الكريم. وقلتُ: إذا كان عدد حروف اسم (الله) في النص هو سبعة، وتكرار هذه الحروف من مضاعفات السبعة، فماذا نجد لو درسنا توزع هذه الحروف على كل كلمة من كلمات النص الكريم؟؟
ولم أكن أتوقع بأنني سأجد نتيجة هي من أعظم النتائج الرقمية التي رأيتها في بحثي الطويل. فقد كتبت النص القرآني وتحت كل كلمة عدداً يمثل ما تحويه هذه الكلمة من أحرف (الله)، أي ما تحويه كل كلمة من حروف الألف واللام والهاء، كما يلي:
و من أصدق من الله قيلاً
0 0 1 0 4 2
لقد نتج معنا عدد هو 240100 هذا العدد من مضاعفات السبعة، فهو يساوي:
240100 = 7 × 34300
ولكن ما زادني انبهاراً أن العدد الناتج من القسمة على سبعة، أي العدد 34300 أيضاً يقبل القسمة على سبعة لمرة ثانية كما يلي:
34300 = 7 × 4900
ولكن من جديد نجد أن الناتج 4900 من مضاعفات السبعة:
4900 = 7 × 700
وكما نرى الناتج أيضاً يقبل القسمة على سبعة لمرة رابعة:
700 = 7 × 100
وسبحانك يا رب العالمين ويا مبدع هذه الأرقام وهذه العجائب، تطلب من عبادك وهم الضعفاء الذين لا يساوون شيئاً أن يصدقوك وتسألهم: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً)؟ ثم تضع لهم في كلامك هذا دلائل وبراهين ومعجزات يعجزون عن الإتيان بمثلها، ثم هم ينكرون هذا القرآن؟ وعلى الرغم من ذلك ترحمهم وترزقهم وإن عادوا إليك وجدوك غفوراً رحيماً!!
وتبارك الله العظيم! نص يتحدث عن الله، ويأتي فيه عدد حروف اسم (الله) سبعة، وتكرار هذه الحروف من مضاعفات الرقم سبعة، وتوزع هذه الحروف من مضاعفات الرقم سبعة أربع مرات والناتج النهائي هو 100 أليس هذا دليلاً صادقاً على أن القرآن هو كلام الله الحق مئة بالمئة؟؟؟