تسلسل الحروف المميزة في القرآن الكريم
لنكتب السور التي تبدأ بحروف مميزة حسب تسلسلها في كتاب الله تعالى مع الحروف التي تبدأ بها كل سورة ونميز منها حروف (الم):
1- سورة البقرة (الم) 2- سورة آل عمران (الم) 3- سورة الأعراف (المص)
4- سورة يونس (الر) 5- سورة هود (الر) 6- سورة يوسف (الر)
7- سورة الرعد (المر) 8- سورة إبراهيم (الر) 9- سورة الحِجر (الر)
10- سورة مريم (كهيعص) 11- سورة طه (طه) 12- سورة الشعراء (طسم)
13- سورة النمل (طس) 14- سورة القصص (طسم) 15- سورة العنكبوت (الم)
16- سورة الروم (الم) 17- سورة لقمان (الم) 18- سورة السجدة (الم)
19- سورة يس (يس) 20- سورة ص (ص) 21- سورة غافر (حم)
22- سورة فُصّلت (حم) 23- سورة الشورى (حم عسق) 24- سورة الزخرف (حم)
25- سورة الدخان (حم) 26- سورة الجاثية (حم) 27- سورة الأحقاف (حم)
28- سورة ق (ق) 29- سورة القلم (ن)
ترتيب مذهل للسور المميزة ذوات الحروف (الم)
كما قلنا في القرآن الكريم ست سور جميعها تبدأ بالحروف (الم)، فهل من بناء سباعي محكم؟ لقد اختار الله تبارك وتعالى بعلمه وقدرته ترتيباً معجزاً لسور القرآن وخصوصاً السور التي تبدأ بحروف مميزة. وبما أننا نعيش الآن في رحاب (الم) لذلك سوف نتساءل:
ما هي الحكمة من تكرار (الم) ست مرات في ست سور؟ ولماذا جاء عدد آيات هذه السور وفق ما نراه أي سور طويلة مثل البقرة، وسور قصيرة مثل السجدة؟ ولماذا جاء ترتيب هذه السور الستة بهذا الشكل؟ أي أربع سور نزلت بمكة وهي العنكبوت والروم ولقمان والسجدة، وسورتان نزلتا بالمدينة البقرة وآل عمران. ولماذا وُضعت سورتا البقرة وآل عمران في مقدمة المصحف مع العلم أنهما نزلتا بعد السور الأربعة المكية بسنوات؟
الحقيقة الأولى
لماذا تأخذ آية (الم) الرقم واحد في كل السور الستة التي تكررت فيها؟ والسبب هو وجود تناسق سباعي لتكرار هذا الرقم. فلو قمنا بصف أرقام الآيات التي وردت فيها (الم) نجد العدد 111111 وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
111111 = 7 × 15873
الحقيقة الثانية
لقد وضع الله تعالى السور الستة في ترتيب محدّد بين السور التي تبدأ بحروف مميزة، فعدد السور ذوات الفواتح هو 29 سورة، ولو رقمنا هذه السور بأرقام متسلسلة فإننا سنجد أن السور التي تبدأ بـ (الم) ترتيبها كما يلي:
البقرة آل عمران العنكبوت الروم لقمان السجدة
1 2 15 16 17 18
لماذا هذه الأرقام بالذات؟ الجواب لأنها تحقق تناسقاً مذهلاً مع الرقم سبعة، فإذا قرأنا العدد الناتج وهو 1817161521 نجده من مضاعفات الرقم سبعة ثلاث مرات متتالية!!! لنتأكد من ذلك رقمياً:
1817161521 = 7 × 7 × 7 × 5297847
حتى العدد الناتج بعد ثلاث عمليات قسمة على سبعة وهو 5297847 عدد يتألف من سبع مراتب! ومجموع أرقامه عدد من مضاعفات السبعة:
7 + 4 + 8 + 7 + 9 + 2 + 5 = 42
42 ÷ 7 = 6
ولاحظ أخي القارئ أن العدد النهائي الناتج من سلسلة العمليات هذه هو 6 لماذا؟ وعدد سور (الم) هو ست سور، فتأمل هذا التناسق المبهر!
لنكتب السور التي تبدأ بحروف مميزة حسب تسلسلها في كتاب الله تعالى مع الحروف التي تبدأ بها كل سورة ونميز منها حروف (الم):
1- سورة البقرة (الم) 2- سورة آل عمران (الم) 3- سورة الأعراف (المص)
4- سورة يونس (الر) 5- سورة هود (الر) 6- سورة يوسف (الر)
7- سورة الرعد (المر) 8- سورة إبراهيم (الر) 9- سورة الحِجر (الر)
10- سورة مريم (كهيعص) 11- سورة طه (طه) 12- سورة الشعراء (طسم)
13- سورة النمل (طس) 14- سورة القصص (طسم) 15- سورة العنكبوت (الم)
16- سورة الروم (الم) 17- سورة لقمان (الم) 18- سورة السجدة (الم)
19- سورة يس (يس) 20- سورة ص (ص) 21- سورة غافر (حم)
22- سورة فُصّلت (حم) 23- سورة الشورى (حم عسق) 24- سورة الزخرف (حم)
25- سورة الدخان (حم) 26- سورة الجاثية (حم) 27- سورة الأحقاف (حم)
28- سورة ق (ق) 29- سورة القلم (ن)
ترتيب مذهل للسور المميزة ذوات الحروف (الم)
كما قلنا في القرآن الكريم ست سور جميعها تبدأ بالحروف (الم)، فهل من بناء سباعي محكم؟ لقد اختار الله تبارك وتعالى بعلمه وقدرته ترتيباً معجزاً لسور القرآن وخصوصاً السور التي تبدأ بحروف مميزة. وبما أننا نعيش الآن في رحاب (الم) لذلك سوف نتساءل:
ما هي الحكمة من تكرار (الم) ست مرات في ست سور؟ ولماذا جاء عدد آيات هذه السور وفق ما نراه أي سور طويلة مثل البقرة، وسور قصيرة مثل السجدة؟ ولماذا جاء ترتيب هذه السور الستة بهذا الشكل؟ أي أربع سور نزلت بمكة وهي العنكبوت والروم ولقمان والسجدة، وسورتان نزلتا بالمدينة البقرة وآل عمران. ولماذا وُضعت سورتا البقرة وآل عمران في مقدمة المصحف مع العلم أنهما نزلتا بعد السور الأربعة المكية بسنوات؟
الحقيقة الأولى
لماذا تأخذ آية (الم) الرقم واحد في كل السور الستة التي تكررت فيها؟ والسبب هو وجود تناسق سباعي لتكرار هذا الرقم. فلو قمنا بصف أرقام الآيات التي وردت فيها (الم) نجد العدد 111111 وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
111111 = 7 × 15873
الحقيقة الثانية
لقد وضع الله تعالى السور الستة في ترتيب محدّد بين السور التي تبدأ بحروف مميزة، فعدد السور ذوات الفواتح هو 29 سورة، ولو رقمنا هذه السور بأرقام متسلسلة فإننا سنجد أن السور التي تبدأ بـ (الم) ترتيبها كما يلي:
البقرة آل عمران العنكبوت الروم لقمان السجدة
1 2 15 16 17 18
لماذا هذه الأرقام بالذات؟ الجواب لأنها تحقق تناسقاً مذهلاً مع الرقم سبعة، فإذا قرأنا العدد الناتج وهو 1817161521 نجده من مضاعفات الرقم سبعة ثلاث مرات متتالية!!! لنتأكد من ذلك رقمياً:
1817161521 = 7 × 7 × 7 × 5297847
حتى العدد الناتج بعد ثلاث عمليات قسمة على سبعة وهو 5297847 عدد يتألف من سبع مراتب! ومجموع أرقامه عدد من مضاعفات السبعة:
7 + 4 + 8 + 7 + 9 + 2 + 5 = 42
42 ÷ 7 = 6
ولاحظ أخي القارئ أن العدد النهائي الناتج من سلسلة العمليات هذه هو 6 لماذا؟ وعدد سور (الم) هو ست سور، فتأمل هذا التناسق المبهر!