منتدى عمالقة الجزائر تيارت عين الذهب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ستجد الراحة في منتدانا

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الموضوع رقم 05جسم الإنسان الدم
الموضوع رقم  01 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 16, 2011 6:03 am من طرف hamza

» سيرة النبي محمد ص نجوم الهدى قواده -صلى الله عليه وسلم- في الغزوات والسرايا
الموضوع رقم  01 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:40 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص نجوم الهدى مؤذنيه صلى الله عليه وسلم
الموضوع رقم  01 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:38 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل نجوم الهدى نوابه - صلى الله عليه وسلم- في الإمارة والحج
الموضوع رقم  01 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:37 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل المجتمع المدني النبي عليه الصلاة والسلام وبناء المسجد
الموضوع رقم  01 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:34 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل المجتمع المدني عــام الوفـــود
الموضوع رقم  01 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:33 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل المجتمع المدني قدوم وفد غَسَّان على رَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-
الموضوع رقم  01 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:32 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل في مكة مكانة النبيّ - صلى الله عليه وسلم- قبل البعثة وبعض أعماله قب
الموضوع رقم  01 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:29 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل في مكة مرضعاته (صلى الله عليه وسلم)
الموضوع رقم  01 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:27 am من طرف Admin

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الموضوع رقم 01 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin


Admin
Admin

ملامح البناء العددي في القرآن الكريم

بيّنت الدراسة لآيات القرآن الكريم أن هنالك تناسق في أعداد الكلمات وتكرار الحروف. فكما أن الله جل وعلا رتب كل ذرة في هذا الكون بنظام مُحكم ودقيق، كذلك رتب كل حرف في هذا القرآن بتناسق مُحكم ودقيق....





الحمد لله الذي أودع في كل آية من آيات كتابه أسراراً لا تُحصى وعجائب لا تـنقضي ومعجزاتٍ لا تنفد...، وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم، اللهم علّمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا، إنك أنت العليم الحكيم... ونعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلبٍ لا يخشع، ومن دعوة لا يُستجاب لها.

فهذا هو كتاب الله عزّ وجلّ يتحدى أرباب البلاغة والبيان في زمن نزوله فيعترفون بعجزهم عن الإتيان بمثله، ويدركون أن هذه البلاغة لا يمكن لبشر أن يأتي بمثلها. لذلك تجلّت معجزة القرآن في ذلك العصر بشكلها البلاغي لتناسب عصر البلاغة والشعر والأدب. وليكون لها الأثر الكبير في هداية الناس إلى الإسلام.

فكلّنا يذكر قصة إسلام سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، عندما سمع آياتٍ من سورة (طه)، فأثّرت فيه بلاغة معانيها، وأدرك من خلال هذه البلاغة أن القرآن هو كلام الله عز وجل، فانقلب من الشِّرك والضلال إلى التوحيد والإيمان! هذا هو تأثير المعجزة البلاغية على من فهمها وأدركها ورآها.

وعندما جاء عصر المكتشفات العلميّة تمكّن العلماء حديثاً من كشف الكثير من أسرار هذا الكون، وكان للقرآن السّبْقُ في الحديث عن حقائق علمية وكونية لم يكن لأحدٍ علم بها وقت نزول القرآن، وهنا تتجلّى معجزة القرآن بشكلها العلمي لتناسب التطور العلمي في العصر الحديث. وربما نسمع من وقت لآخر قصة إسلام أحد الملحدين بسبب إدراكه لآية من آيات الإعجاز العلمي في كتاب الله عز وجل.

ومن هؤلاء أحد أكبر علماء الأجنّة في العالم: (كيث مور)، عندما أمضى عشرات السنين في اكتشاف مراحل تطور الجنين في بطن أمّه، فإذا به يفاجأ بأن القرآن الكريم قد تحدث عن هذه المراحل بدقة تامة قبل أربعة عشر قرناً!! فأدرك عندها بلغة العلم أن القرآن ليس من عند بشر بل هو كلام ربّ البشر سبحانه وتعالى! وهذا هو تأثير الإعجاز العلمي على من يدركه ويفهمه ويراه .

واليوم ونحن نعيش عصراً جديداً يمكن تسميته بعصر التكنولوجيا الرقمية نتساءل: بما أن الله تعالى قد نظّم كلّ شيء في هذا الكون بنظام مُحكم، فهل نظّم كلّ شيء في كتابه بنظام مُحكم؟ يجيب البحث عن هذا السؤال بمنهج علمي مادي. وسوف نرى أن آيات القرآن وسوره وكلماته وحروفه قد نظّمها الله تعالى بنظام يقوم على الرقم سبعة، كدليل على أن هذا القرآن منزّل من ربّ السماوات السبع!

ما هو البناء العددي لآيات القرآن؟

قبل أن نبدأ بتعريف البناء الرقمي القرآني، يجب أن نؤكّد وبقوّة أن معجزات القرآن البلاغيّة والعلميّة والتشريعيّة والغيْبيّة....وغير ذلك من وجوه الإعجاز، لازالت مستمرة ومتجدّدة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. وما البناء العددي الذي نراه اليوم، إلا قطرة من بحرٍ زاخرٍ بالمعجزات والعجائب والأسرار- إنه بحر القرآن العظيم الذي قال عنه حبيبنا محمّد صلوات الله عليه وسلامه: (ولا تَنقَضي عجائبُه).

يتميّز كتاب الله تعالى بأنه كتاب مُحكَم، فكلّ آية من آياته تتميّز ببلاغة كلماتها ودقّة معانيها وقوّة أسلوبها، بالإضافة إلى ذلك هنالك إحكام مذهل في تكرار الكلمات والحروف! إذن نستطيع القول بأن: البناء الرقمي القرآني هو العلاقات الرقمية بين حروف وكلمات وآيات وسور القرآن الحكيم، والتي وضعها الله في كتابه لتكون برهاناً ماديّا ملموساً لأولئك الماديين، على أن القرآن كتاب الله تعالى.

الفوائد التي يقدمها هذا العلم

ينبغي علينا أن ندرك بأن القرآن وإن كان كتاب هداية فإن الهداية تتخذ أسباباً، ومثل هذا البحث هو نوع من أنواع التثبيت والهداية، فقد تكون لغة الأرقام أحياناً أشد تأثيراً وأكثر إفصاحاً من لغة الكلام!!

يعدّ الإعجاز الرقمي أسلوباً جديداً للدعوة إلى الله تعالى بلغة يفهمها جميع البشر على اختلاف لغاتهم، والمؤمن هو من سيقوم بإيصال هذه المعجزة لغير المؤمن، لذلك لاينبغي له أن يقول إن القرآن ليس بحاجة إلى براهين رقمية أو علمية أو لغوية، لأن المؤمن الحريص على كتاب ربه لا يكتفي بما لديه من العلم، بل هو في شوق دائم لزيادة علمه بالكتاب الذي سيكون شفيعاً له أمام ربه يوم القيامة.

وهذا هو سيدنا إبراهيم عليه السلام يطلب من ربه أن يُرِيَه معجزة يرى من خلالها كيف يحيي الله الموتى فقال تعالى: (أََوَلَمْ تُؤْمِنْ ؟)، فأجابه سيدنا إبراهيم بقوله: (بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي...) (البقرة: 260). وسبحان الله! يريد مزيداً من الاطمئنان واليقين بالله تعالى! فإذا كان هذا حال خليل الرحمن عليه السلام، فكيف بنا نحن اليوم؟ ألسنا بأمس الحاجة لمعجزات تثبّتنا على الحق والإيمان واليقين؟

وتأمَّل معي هذه الدعوة: (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) (النساء:82)، أليس فيها إشارة واضحة لتأمُّل التناسق والنظام في كلام الله تعالى، وتمييزه عن العشوائية والاختلاف في كلام البشر، لنستيقن بأن هذا القرآن كتاب الله؟

المنهج العلمي والشرعي للبحث

يقوم أي بحث علمي قرآني على ثلاثة عناصر وهي: [معطيات البحث – طريقة معالجة هذه المعطيات – نتائج البحث]. وحتى يكون البحث مقبولاً ويطمئن القلب إليه يجب أن يوافق العلم والشرع، أي يجب أن يحقق الضوابط التالية لكل عنصر من عناصره:

1- معطيات البحث: يجب أن تأتي من القرآن نفسه، ولا يجوز أبداً أن نُقحم في كتاب الله عزّ وجلّ مالا يرضاه الله تعالى. وفي بحثنا هذا نعتمد حروف وكلمات وآيات وسور المصحف الإمام (برواية حفص عن عاصم والرسم العثماني)، مع التذكير بأن جميع قراءات القرآن فيها معجزة رقمية مذهلة. أما الأعداد الواردة في بحثنا هذا فقد قمنا باستخراجها من داخل القرآن. لذلك يمكن القول: إن معطيات هذا البحث ثابتة ثبات القرآن نفسه.

2- طريقة معالجة المعطيات: يجب أن تكون مبنيّة على أساس علمي، ومن خلال الدراسة العلمية الطويلة والمركزة لآيات القرآن تبيّن أن طريقة صفّ الأرقام تحافظ على تسلسل كلمات القرآن ، بينما طريقة جمع الأرقام لا تراعي ذلك. وفكرة هذه الطريقة بسيطة للغاية، فهي تقوم على عدّ حروف كل كلمة من كلمات الآية، وقراءة العدد الناتج كما هو دون جمعه أو طرحه أوضربه، وسوف تكون الأعداد الناتجة من مضاعفات الرقم سبعة.

3- نتائج البحث: أما نتائج البحث القرآني فيجب أن تمثّل حقائق يقينية لا مجال للمصادفة فيها. وفي بحثنا هذا سوف نعيش مع حقائق رقمية لا يمكن مطلقاً أن تكون قد جاءت على سبيل المصادفة، وهذا ما سوف نثبته يقيناً باستخدام قانون الاحتمالات الرياضي.

ويجب أن نؤكد بأن لغة الأرقام القرآنية ليست هدفاً بحد ذاتها، إنما هي وسيلة لرؤية البناء المُحكَم لآيات القرآن الذي وصفه الله تعالى بقوله: (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) (هود:1).

هل هذه مصـادفات؟!

المنطق العلمي يفرض بأن المصادفة لا يمكن أن تتكرر دائماً في كتاب واحد، إلا إذا كان مؤلِّف هذا الكتاب قد رتّب كتابه بطريقة محددة. والتناسقات التي سنراها الآن مع الرقم سبعة تدل دلالة قاطعة على أن الله تبارك وتعالى قد رتّب كتابه بشكل يناسب هذا الرقم، ليدلنا على أن هذا القرآن مُنزّل من خالق السماوات السبع سبحانه وتعالى.

وللرقم سبعة حضور في حياتنا وعباداتنا، فالسماوات سبع، والأراضين سبع، والأيام سبعة، وطبقات الذرة سبع، ونحن نسجد لله على سبع، ونطوف حول الكعبة سبعاً، ونسعى بين الصفا والمروة سبعاً، ونرمي إبليس بسبع، وأُمرنا بسبع، ونُهينا عن سبع، والموبقات سبع، والذين يظلّهم الله في ظله سبعة، وأبواب جهنم سبعة، ونستجير بالله منها سبعاً، وأُنزل القرآن على سبعة أحرف، وأشياء يصعب حصرها، بشكل يضع هذا الرقم على قمة الأرقام بعد الرقم واحد الذي يعبر عن وحدانية الله تعالى، فهو الواحد الأحد

https://hamza17.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى