منتدى عمالقة الجزائر تيارت عين الذهب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ستجد الراحة في منتدانا

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الموضوع رقم 05جسم الإنسان الدم
الموضوع رقم 04 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 16, 2011 6:03 am من طرف hamza

» سيرة النبي محمد ص نجوم الهدى قواده -صلى الله عليه وسلم- في الغزوات والسرايا
الموضوع رقم 04 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:40 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص نجوم الهدى مؤذنيه صلى الله عليه وسلم
الموضوع رقم 04 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:38 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل نجوم الهدى نوابه - صلى الله عليه وسلم- في الإمارة والحج
الموضوع رقم 04 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:37 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل المجتمع المدني النبي عليه الصلاة والسلام وبناء المسجد
الموضوع رقم 04 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:34 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل المجتمع المدني عــام الوفـــود
الموضوع رقم 04 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:33 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل المجتمع المدني قدوم وفد غَسَّان على رَسُول اللهِ-صَلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-
الموضوع رقم 04 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:32 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل في مكة مكانة النبيّ - صلى الله عليه وسلم- قبل البعثة وبعض أعماله قب
الموضوع رقم 04 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:29 am من طرف Admin

» سيرة النبي محمد ص الشمائل في مكة مرضعاته (صلى الله عليه وسلم)
الموضوع رقم 04 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 3:27 am من طرف Admin

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الموضوع رقم 04 ملامح البناء العددي في القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin


Admin
Admin

الله حفِظ كتابه

يقول تعالى في محكم الذكر: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَفِظُونَ) (الحجر:9)، في هذه الآية تناسقات مذهلة مع الرقم سبعة الذي يمثل أساس بناء القرآن، ومع الرقم 23 الذي يمثل عدد سنوات نزول القرآن.

1- حروف الآية: إن عدد حروف هذه الآية كما رُسمت هو (28) حرفاً بعدد الأحرف الأبجدية للقرآن، وهذا العدد من مضاعفات السبعة (28=7×4).

2- عدد الحروف مصفوفاً: إذا قمنا بعدّ حروف كل كلمة من كلمات الآية كما كُتبت نجد:

إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحَفِظُونَ

3 3 5 5 1 3 2 6

العدد الذي يمثل حروف الآية مصفوفاً هو (62315533) من مضاعفات الرقم 7. بل أكثر من ذلك هو من مضاعفات الرقم 23 عدد سنوات الوحي، ويمكن أن نكتب:

62315533 = 7 × 23 × 387053

وسبحان الله ... آية تتحدث عن حفظ القرآن، ويأتي مجموع حروفها 28 مساوياً لعدد حروف الهجاء للقرآن، ويأتي مصفوف حروفها متناسباً مع عدد سنوات نزول القرآن!!! فهل هذه مصادفة؟

3- حروف أول كلمة وآخر كلمة: (إِنَّا) هي أول كلمة في الآية، وعدد حروفها (3)، أما آخر كلمة في الآية فهي (لَحَفِظُونَ) وعدد حروفها (6). وعند ضمّ وصفّ هذين الرقمين يتشكل العدد (63) وهو من مضاعفات السبعة أيضاً.

4- الحروف المميّزة في الآية: في القرآن الكريم حروف نجدها في أوائل بعض السور، مثل (الم) و (المص) و (الر)....، عدد هذه الحروف في القرآن عدا المكرر هو (14) حرفاً، وهذا العدد من مضاعفات السبعة!

والعجيب أن الآية التي نتدبرها الآن تحتوي على سبعة أحرف مميزة وهي: (ا، ن، ح، ل، ك ، ر، هـ). والأكثر عجباً أن هذه الأحرف السبعة توزعت على كلمات الآية بنظام يقوم على الرقم سبعة!!!

5-توزع الحروف المميّزة: لو أخرجنا من كل كلمة من كلمات الآية ما تحويه من الأحرف المميزة السبعة فسوف نجد عدداً من مضاعفات السبعة:

إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحَفِظُونَ

3 3 4 4 0 3 2 3

إن العدد الذي يمثل توزع الحروف المميزة في الآية مصفوفاً هو (32304433)، هذا العدد من مضاعفات السبعة.

6-توزع الكلمات المميزة: في هذه الآية الكريمة يوجد سبع كلمات تحوي حروفاً مميزة، وهي جميع كلمات الآية عدا واو العطف، لأن حرف الواو ليس من الحروف الواردة في أوائل السور. إن الله تعالى رتب هذه الكلمات السبع بتناسق سباعي عجيب. لنعبّر عن الكلمة التي تحوي حروفاً مميزة بالرقم واحد، والكلمة التي لا تحوي حروفاً مميزة بالرقم صفر:

إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحَفِظُونَ

1 1 1 1 0 1 1 1

إن العدد الذي يمثل توزع الكلمات المميزة في الآية من مضاعفات الرقم 7، والرقم 23 :

11101111 = 7 × 23 ×68951

وتأمل معي كيف أن الآية التي تحدثت عن حفظ القرآن جاء توزع كلماتها المميزة متناسباً مع سنوات نزول القرآن!!

بقي شيء مهم في هذه الآية العظيمة و هو أن كلمة (لحافظون) قد رُسمت في القرآن من دون ألف هكذا (لَحَفِظُونَ)، وتأمل معي لو أن هذه الكلمة رُسمت بطريقة أخرى، فهل يبقى من هذا البناء الإلهي شيء؟

وهذه النتيجة تؤكد أن للقرآن رسماً مميّزاً يناسب البناء المبهر لحروفه وكلماته، وأن هذه الطريقة في كتابة كلمات القرآن فيها معجزة رقمية، وأن الله تعالى حفظ كتابه من التحريف لفظاً ورسماً.

نتائج البحث ووجه الإعجاز

1 – لا مصادفة في كتاب الله! من خلال المثال الذي يتحدث عن الله تعالى: (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلاً)، ارتبطت جميع التناسقات العددية مع حروف اسم (الله) جلّ وعلا. ورأينا في هذه النتائج العددية عشر عمليات قسمة على 7. إن احتمال أن تكون هذه العمليات الرياضية قد جاءت بالمصادفة هو: (1/7×7×7×7×7×7×7×7×7×7)، وهذا الاحتمال يساوي أقل من واحد على مئتين وثمانين مليوناً، فهل يمكن لإنسان عاقل أن يعتقد باحتمال ضئيل كهذا؟!! إذن القرآن الكريم كتاب معجزات وليس كتاب مصادفات.

2- في رسم القرآن معجزة! ولكن عندما كان الحديث عن القرآن وحفظه من التحريف في قوله تعالى: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَفِظُونَ)، رأينا حقائق عددية ترتبط بعدد حروف أبجدية القرآن (العدد 28)، وعدد سنوات نزول القرآن (العدد 23)، وكذلك جاءت التناسقات مرتبطة مع الحروف المميزة في أوائل سور القرآن، والتي هي من دلائل إعجاز القرآن.

ولو أضفنا حرف الألف لكلمة (لَحَفِظُونَ)، لاختلت هذه التناسقات، أليس في هذه النتائج دليل رياضي على أن الله تعالى قد ألهم المسلمين وكَتَبَة الوحي أن يكتبوا القرآن بالرسم الذي نراه اليوم، وذلك ليدلّنا على أن القرآن قد وصلنا سالماً من أي تبديل؟ وأنه لا يجوز تغيير رسمه، لأن القرآن مُعجز ببلاغته وعلومه وعدد كلماته وحروفه، وكذلك برسم هذه الكلمات والحروف.

3- كل آية معجزة! إن التنوع والتعدد في بناء كل آية، يزيد المعجزة بهاءً وعظمةً وإبهاراً. وهذا يؤكد وجهاً جديداً من وجوه الإعجاز، وهو تنوع الأنظمة الرقمية، فكما أن ألوان البلاغة القرآنية تتنوّع وتتعدد، كذلك الأبنية الرقمية تتنوّع وتتعدد. ولو أن القرآن لا يحوي إلا نظاماً رقمياً واحدا لجميع آياته، إذن لم يبق من الإعجاز شيء للأجيال القادمة، ولتوقفت معجزة القرآن الخالدة، لذلك مهما بحثنا في كتاب الله، نجد مزيداً من المعجزات، ويبقى هنالك المزيد من الأسرار تصديقاً لقوله تعالى: (سَنُرِيهِمْ آياتِنَا في الآفاقِ وفي أََنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الحَقُّ) (فصلت:53).

4- القرآن كتاب عالميّ! إن وجود لغة الأرقام العالمية في كتاب أُنزل قبل أربعة عشر قرناً دليل عالمية القرآن! كما أن وجود هذه السلاسل الرقمية الرائعة، ونسب التكرار للحروف، ونظام توزع الكلمات والحروف دليل على السبق الرياضي للقرآن في علم الإحصاء والسلاسل الحسابية.

خاتمة

في ختام هذا البحث الذي يمثل بداية لعلم ناشئ، يجدر بنا أن نتأمل الحقائق اليقينيّة الواردة فيه قبل أن نحكم عليها، ويجب أن أعترف بأن رشاد خليفة وبدعته البهائية والتي استغل فيها الأرقام القرآنية لغاية في نفسه، قد تركت أثراً سلبياً تجاه هذا العلم. لذلك أتمنى من علمائنا الأجلاّء ومن السادة القراء ألا تكون الأخطاء والانحرافات التي رأيناها من أمثال هذا الرجل حاجزاً أمام رؤية الحق، بل ينبغي على كل مُنْصِف أن يفرّق بين الحقّ والباطل، فقد يجعل الله في بحث كهذا الخير الكثير.

هذا، ولا يزال هنالك الكثير والكثير لنكتشفه. فلا تزال العديد من الأسئلة تنتظر من يجيب عنها، مثل: أين المعجزة في لفظ كلمات القرآن؟ وماذا عن الإعجاز العددي لقراءات القرآن؟ وهذا يفتح باباً جديداً من أبواب البحث في كتاب الله تعالى، ليرى فيها البرهان القاطع كل من لديه شك أو ريْب من غير المسلمين ، ولكل من أحبّ أن يدرك شيئاً عن عظمة القرآن من المسلمين. فما أجمل الإيمان عندما يمتزج بالعلم، وما أجمل العلم عندما يمتزج بالإيمان!

هذا ما منّ الله به علينا من فتح في الإعجاز العددي، فإن كان فيه الحق والصواب فمن الله عزّ وجلّ، وإن كان فيه من خطأ أو زلل فمن نفسي، وأنزّه كتاب الله تبارك وتعالى عن الخطأ أو النقص أو العيب. وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.

رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ

ـــــــــــــ

بقلم عبد الدائم الكحيل

www.kaheel7.com

المراجع
1- القرآن الكريم، برواية حفص عن عاصم (مصحف المدينة المنورة).
2- المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم – محمد فؤاد عبد الباقي، دار الفكر، بيروت.
3- إشراقات الرقم سبعة للمهندس عبد الدائم الكحيل، إصدار جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، دبي 2006.
4- موسوعة الإعجاز الرقمي، كتاب قيد الطيع.

https://hamza17.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى