6) وعرِّف الدين أيضا بأنه:
الاعتقاد بوجود ذات ـ أو ذوات ـ غيبية علوية لها شعور واختيار , ولها تصرف وتدبير للشؤون التي تعني الإنسان اعتقادا في شأنه أن يبعث على مناجاة تلك الذات السامية في رغبة ورهبة وفي خضوع وتمجيد.[44]
وأيضا هذا التعريف غير شامل لجميع الأديان.
فقوله " الاعتقاد بوجود ذات غيبية:
يخرج به عباد البقر والشجر وغيرهم.
وقوله" علوية " يخرج بع جميع الديانات التي تدين بإله في الأرض.
7) رجح بعض الباحثين بأن أدق تعريف للدين هو:
اعتقاد قداسة ذات , ومجموعة السلوك الذي يدل على الخضوع لتلك الذات ذلاً وحباً , رغبة ورهبة.[45]
قال: فهذا التعريف فيه شمول للمعبود سواء كان معبودا حقا , وهو الله عز وجل , أو معبودا باطلا وهو ما سوى الله عز وجل.
كما يشمل أيضا العبادات التي يتعبد الناس بها لمعبوداتهم سواء كانت سماوية صحيحة كالإسلام , أو لها أصل سماوي ووقع فيه التحريف والنسخ كاليهودية والنصرانية.
أو كانت وضعية غير سماوية الأصل كالهندوسية , والبوذية , والوثنية وعموم الوثنيات.
كما يبرز التعريف حال العابد إذ لابد أن يكون العابد متلبسا بالخضوع ذلا وحبا للمعبود حال العبادة , إذ أن ذلك من أهم معاني العبادة.
ويبين التعريف أيضا هدف العابد من العبادة , وهو إما رغبة أو رهبة , أو رغبة ورهبة معا , لأن ذلك هو مطلب بني آدم من العبادة.[46]
وعرف الدين بأنه:
جملة المبادئ التي تدين بها أمة من الأمم , اعتقادا وعملاً.[47]
وعرف أيضا الدين بالاصطلاح العام:
ما يعتنقه الإنسان و يعتقده ويدين به من أمور الغيب والشهادة.[48]
الاعتقاد بوجود ذات ـ أو ذوات ـ غيبية علوية لها شعور واختيار , ولها تصرف وتدبير للشؤون التي تعني الإنسان اعتقادا في شأنه أن يبعث على مناجاة تلك الذات السامية في رغبة ورهبة وفي خضوع وتمجيد.[44]
وأيضا هذا التعريف غير شامل لجميع الأديان.
فقوله " الاعتقاد بوجود ذات غيبية:
يخرج به عباد البقر والشجر وغيرهم.
وقوله" علوية " يخرج بع جميع الديانات التي تدين بإله في الأرض.
7) رجح بعض الباحثين بأن أدق تعريف للدين هو:
اعتقاد قداسة ذات , ومجموعة السلوك الذي يدل على الخضوع لتلك الذات ذلاً وحباً , رغبة ورهبة.[45]
قال: فهذا التعريف فيه شمول للمعبود سواء كان معبودا حقا , وهو الله عز وجل , أو معبودا باطلا وهو ما سوى الله عز وجل.
كما يشمل أيضا العبادات التي يتعبد الناس بها لمعبوداتهم سواء كانت سماوية صحيحة كالإسلام , أو لها أصل سماوي ووقع فيه التحريف والنسخ كاليهودية والنصرانية.
أو كانت وضعية غير سماوية الأصل كالهندوسية , والبوذية , والوثنية وعموم الوثنيات.
كما يبرز التعريف حال العابد إذ لابد أن يكون العابد متلبسا بالخضوع ذلا وحبا للمعبود حال العبادة , إذ أن ذلك من أهم معاني العبادة.
ويبين التعريف أيضا هدف العابد من العبادة , وهو إما رغبة أو رهبة , أو رغبة ورهبة معا , لأن ذلك هو مطلب بني آدم من العبادة.[46]
وعرف الدين بأنه:
جملة المبادئ التي تدين بها أمة من الأمم , اعتقادا وعملاً.[47]
وعرف أيضا الدين بالاصطلاح العام:
ما يعتنقه الإنسان و يعتقده ويدين به من أمور الغيب والشهادة.[48]