إلى أهل القرآن
حدث القرن21 بامتياز
*****هام جدا وجاد جدا*****
دين الإسلام يدين "المسليمبن"
ظلمنا نحن أهل القرآن في حق دين الإسلام هو جد عظيم .
التعريف الفقهي لدين الإسلام
الهداية المتبعة مفرغة من جل جوهر هداية القرآن وتصد عن الصراط المستقيم أكثر مما تهدي إليه.
الدعوة الملقاة على العباد الثقلين مفرغة من جل جوهر الدعوة الإسلامية القرآنية وتنفر من هداية القرآن أكثر مما تجذب إليها .
جل الأحاديث المصادق عليها فقهيا هي في الأصل أحاديث دخيلة شيطانية لا علاقة لها بقول النبي(ص) ولا بوحي الله .
سموم الشيطان الغرور الغبي مهيمنة في التعريف الفقهي لدين الإسلام وفي الهداية المتبعة المتقمصة لشخص هداية القرآن وفي الدعوة الملقاة على الناس المتقمصة للدعوة الإسلامية القرآنية .
جل الذكر القرآني الجوهري إن لم أقل كله قد تم تحريف فهمه الصحيح بإملاء هذه الأحاديث الشيطانية الدخيلة المنسوبة للنبي (ص) ولله سبحانه باطلا .
ملخص الطابع الغالب الملفق لدين الإسلام أنه دين غريب ودين كثير التناقض مع منطق عقول عموم الناس ودين الإكراه واغتصاب الحريات الحقوقية ودين الظلمات والفتنة والتفرقة والتخلف ودين معاد بذلك كله للآخر.
شمولية الفتنة والتفرقة والتخلف في ديار أهل القرآن قدمت للمتلقين في الزمن الحديث والمعاصر حججا دامغة مشهودة على أرض الواقع تثبت لهم واقعية هذه الصفات وهذه النعوت .
بسبب الزيغ عن تعريف دين الإسلام وتبعاته على مستوى الفهم الصحيح لتعاليم القرآن عموما زاغت الفتوحات "الإسلامية" عن جوهر تقويمها التنويري وجوهر أصولها المنهجية وجوهرجهازها الحق فزاغت تباعا عن جل ما قوم الله تحصيله .
أن يتبع أغلب الناس بنسبة 75% هداية القرآن بجودات عالية في الإسلام بعد قرنين من تنزيل القرآن أو أربعة قرون كأقصى تقدير هو متوسط التحصيل المقوم من لدنه سبحانه ذي الكمال .
بينما في زمننا وبعد مضي 14 قرنا ، نسبة أهل القرآن من بين ساكنة الأرض إنسا هي أقل من 17% ، ونسبة المصلين منهم بما فيهم الساهون عن صلاتهم لا تفوق 10% وهي بذلك أقل من 2% من مجموع هذه الساكنة ؛ وجودة الإسلام لديهم هي من النوادر بشهادة وضع الفتنة والتفرقة والتخلف السائد في كل مجتمعاتهم .
الفتوحات "الإسلامية" كان من المفترض أن تفتح ديار الدول لرسالة القرآن ولس للفاتحين .
أن يستقر الفاتحون في الديار المفتوح إلى أجل غير مسمى هو وضع جعلها في أعين المتلقين فتوحات إستعمارية بتمام معنى الكلمة .
لا يمكن بالقطع لأهل الديار المفتوحة هذا الفتح أن يروا في هذه الفتوحات غير هذا الطابع الإستعماري .
هذه قراءة سلبية تندرج ضمن تقويم الشهادات لدى المتلقين على واقعية الصفات والنعوت السلبية الملفقة لدين الإسلام المذكور ملخصها أعلاه .
أعظم الإنجازات السلبية المحصلة بالفتوحات "الإسلامية" أنها خلقت لدى من بلغت ديارهم بالسيف نقمة عظيمة على دين الإسلام المغلوط تعريفه وعلى متبعيه عموما ، وولدت ورسخت لديهم تباعا رغبة عظيمة في الإنتقام .
من الشهادات على عظمة هذه النقمة أحداث الطرد والقتل الهمجي والتعذيب الذي تلقاه أهل القرآن جنودا ومدنيين سواء في الديار الأندلسية بعدما ذهبت ريحهم وقواهم .
من الشهادات على واقعية العيوب المذكورة أعلاه بشأن الفتوحات "الإسلامية" أن لا يتبع هداية رسالة القرآن أهل الديار الغربية كلها التي عمرت فيها وعمر "المسلمون" زهاء 8 قرون ، وأن ينتقموا منهم بالطريقة العنيفة المذكر بها أعلاه حالما توفرت لهم الفرصة التي ظلوا يتحينونها بشغف .
قد ظلت هذه النقمة فاعلة إلى حد الآن لا يمحوها الزمن ، وتوسعت بالتبني لدى كل المجتمع الغربي ، وظلت الخطابات الفقهية الحافلة في شأنه بالسب والشتيمة والتهديد تثبتها على مدى الزمان وإلى حد الآن ، وشكلت بالتالي عاملا ضاريا من عوامل التخلف المكتسبة من لدن أهل القرآن مادام الباب لتفعيلها قد إتسع على مصراعيه في ظل الفارق في القوى الذي طرأ وظل يرقى ويعظم بفعل مجموع هذه العوامل عموما .
أن يسلم 75% من المجتمع الدولي في أفق التاريخ المذكور أعلاه يعني الخير العظيم للبشرية جمعاء مدركا في ظل سيادة هداية القرآن .
أن تقع الجودة في الإسلام لدى أغلب أهل القرآن وهم بهذه النسبة يعني تحصيل تحضر عظيم وبصحية عظيمة وتحصيل مقومات الخلد لسيادة الحضارة الإسلامية ، وذلك بتضافر جهود المجتمع الدولي كله في شخص أغلبيته ذوي الشأن والقرار والنفوذ والسلطة والفاعلية .
حضارة اليوم كان من المفترض أن تظهر 7 قرون من قبل أقله وبصحية عظيمة .
الجل من الكل هي نسبة المهتدين بهداية القرآن التي كان من المفترض أن تكون اليوم واقعا . ويعلم الله وحده مدى التحضر العلمي والحضاري الذي كان مفترضا أن يكون محصلا في زمننا .
فالله يذكر أن البشرية لم تبلغ عشر ما أتاها سبحانه بسبب العناد في الدين على إختلاف أشكاله. وما التحصيل العلمي المبهر في زمننا إلا بفضل هذه النسبة القليلة . ويمكن للمتلقي تصور مدى التقدم الموعود لو تبلغ البشرية مما أوتيت نسبة 20% مثلا .
لا يمكن بالقطع وبطبيعة الحال إقتحام ال90% من قدرات الإنسان الأصلية إلا بأزر هدي كل نور القرآن الذي هو الدليل المرشد إلى سبيل التحصيل منها والذي لم نتبع منه على مدى الزمن السابق كله وإلى حد الآن إلا الحثيث الذي لا يفوق عشره .
سلبيات حضارة اليوم جعلتها مدمرة شاهدة بذلك شهادة دامغة على فعلية الحسم الحيوي المصيري لهذا الدليل الرباني القدسي الخاص بالزمن الهجري الختامي .
قد تسبب أهل القرآن إذا للبشرية في الحجب عنها سبيل خلاصها وفلاحها ، وتسببوا لها تباعا في إكتساب مسار الدمار الذاتي التدريجي الشامل .
قد خلقوا بالتعريفات الفقهية الوضعية جلها دينا بديلا لدين الإسلام وحاجبا له ومعنيا وحده بكل ما يتلقاه من نعوت وصفات سلبية وسب وشتيمة صارت صادرة حتى من لدن الكثيرين منهم . قد خلقوا له أعداء كثيرون من كل جانب وخاصة من جانب ديار المجتمع الغربي المهيمن حضاريا واقتصاديا وعسكريا ، وفتحوا لهم الباب كذلك لينسبوا للنبي المصطفى(ص) ما إقترفوه من باطل الفكر والنهج والأفعال في حق الغير مادام في نظرهم هو الذي أتى بهذا الدين البديل الذي أملى ويملي عليهم ما يفعلون .
حدث القرن21 بامتياز
*****هام جدا وجاد جدا*****
دين الإسلام يدين "المسليمبن"
ظلمنا نحن أهل القرآن في حق دين الإسلام هو جد عظيم .
التعريف الفقهي لدين الإسلام
الهداية المتبعة مفرغة من جل جوهر هداية القرآن وتصد عن الصراط المستقيم أكثر مما تهدي إليه.
الدعوة الملقاة على العباد الثقلين مفرغة من جل جوهر الدعوة الإسلامية القرآنية وتنفر من هداية القرآن أكثر مما تجذب إليها .
جل الأحاديث المصادق عليها فقهيا هي في الأصل أحاديث دخيلة شيطانية لا علاقة لها بقول النبي(ص) ولا بوحي الله .
سموم الشيطان الغرور الغبي مهيمنة في التعريف الفقهي لدين الإسلام وفي الهداية المتبعة المتقمصة لشخص هداية القرآن وفي الدعوة الملقاة على الناس المتقمصة للدعوة الإسلامية القرآنية .
جل الذكر القرآني الجوهري إن لم أقل كله قد تم تحريف فهمه الصحيح بإملاء هذه الأحاديث الشيطانية الدخيلة المنسوبة للنبي (ص) ولله سبحانه باطلا .
ملخص الطابع الغالب الملفق لدين الإسلام أنه دين غريب ودين كثير التناقض مع منطق عقول عموم الناس ودين الإكراه واغتصاب الحريات الحقوقية ودين الظلمات والفتنة والتفرقة والتخلف ودين معاد بذلك كله للآخر.
شمولية الفتنة والتفرقة والتخلف في ديار أهل القرآن قدمت للمتلقين في الزمن الحديث والمعاصر حججا دامغة مشهودة على أرض الواقع تثبت لهم واقعية هذه الصفات وهذه النعوت .
بسبب الزيغ عن تعريف دين الإسلام وتبعاته على مستوى الفهم الصحيح لتعاليم القرآن عموما زاغت الفتوحات "الإسلامية" عن جوهر تقويمها التنويري وجوهر أصولها المنهجية وجوهرجهازها الحق فزاغت تباعا عن جل ما قوم الله تحصيله .
أن يتبع أغلب الناس بنسبة 75% هداية القرآن بجودات عالية في الإسلام بعد قرنين من تنزيل القرآن أو أربعة قرون كأقصى تقدير هو متوسط التحصيل المقوم من لدنه سبحانه ذي الكمال .
بينما في زمننا وبعد مضي 14 قرنا ، نسبة أهل القرآن من بين ساكنة الأرض إنسا هي أقل من 17% ، ونسبة المصلين منهم بما فيهم الساهون عن صلاتهم لا تفوق 10% وهي بذلك أقل من 2% من مجموع هذه الساكنة ؛ وجودة الإسلام لديهم هي من النوادر بشهادة وضع الفتنة والتفرقة والتخلف السائد في كل مجتمعاتهم .
الفتوحات "الإسلامية" كان من المفترض أن تفتح ديار الدول لرسالة القرآن ولس للفاتحين .
أن يستقر الفاتحون في الديار المفتوح إلى أجل غير مسمى هو وضع جعلها في أعين المتلقين فتوحات إستعمارية بتمام معنى الكلمة .
لا يمكن بالقطع لأهل الديار المفتوحة هذا الفتح أن يروا في هذه الفتوحات غير هذا الطابع الإستعماري .
هذه قراءة سلبية تندرج ضمن تقويم الشهادات لدى المتلقين على واقعية الصفات والنعوت السلبية الملفقة لدين الإسلام المذكور ملخصها أعلاه .
أعظم الإنجازات السلبية المحصلة بالفتوحات "الإسلامية" أنها خلقت لدى من بلغت ديارهم بالسيف نقمة عظيمة على دين الإسلام المغلوط تعريفه وعلى متبعيه عموما ، وولدت ورسخت لديهم تباعا رغبة عظيمة في الإنتقام .
من الشهادات على عظمة هذه النقمة أحداث الطرد والقتل الهمجي والتعذيب الذي تلقاه أهل القرآن جنودا ومدنيين سواء في الديار الأندلسية بعدما ذهبت ريحهم وقواهم .
من الشهادات على واقعية العيوب المذكورة أعلاه بشأن الفتوحات "الإسلامية" أن لا يتبع هداية رسالة القرآن أهل الديار الغربية كلها التي عمرت فيها وعمر "المسلمون" زهاء 8 قرون ، وأن ينتقموا منهم بالطريقة العنيفة المذكر بها أعلاه حالما توفرت لهم الفرصة التي ظلوا يتحينونها بشغف .
قد ظلت هذه النقمة فاعلة إلى حد الآن لا يمحوها الزمن ، وتوسعت بالتبني لدى كل المجتمع الغربي ، وظلت الخطابات الفقهية الحافلة في شأنه بالسب والشتيمة والتهديد تثبتها على مدى الزمان وإلى حد الآن ، وشكلت بالتالي عاملا ضاريا من عوامل التخلف المكتسبة من لدن أهل القرآن مادام الباب لتفعيلها قد إتسع على مصراعيه في ظل الفارق في القوى الذي طرأ وظل يرقى ويعظم بفعل مجموع هذه العوامل عموما .
أن يسلم 75% من المجتمع الدولي في أفق التاريخ المذكور أعلاه يعني الخير العظيم للبشرية جمعاء مدركا في ظل سيادة هداية القرآن .
أن تقع الجودة في الإسلام لدى أغلب أهل القرآن وهم بهذه النسبة يعني تحصيل تحضر عظيم وبصحية عظيمة وتحصيل مقومات الخلد لسيادة الحضارة الإسلامية ، وذلك بتضافر جهود المجتمع الدولي كله في شخص أغلبيته ذوي الشأن والقرار والنفوذ والسلطة والفاعلية .
حضارة اليوم كان من المفترض أن تظهر 7 قرون من قبل أقله وبصحية عظيمة .
الجل من الكل هي نسبة المهتدين بهداية القرآن التي كان من المفترض أن تكون اليوم واقعا . ويعلم الله وحده مدى التحضر العلمي والحضاري الذي كان مفترضا أن يكون محصلا في زمننا .
فالله يذكر أن البشرية لم تبلغ عشر ما أتاها سبحانه بسبب العناد في الدين على إختلاف أشكاله. وما التحصيل العلمي المبهر في زمننا إلا بفضل هذه النسبة القليلة . ويمكن للمتلقي تصور مدى التقدم الموعود لو تبلغ البشرية مما أوتيت نسبة 20% مثلا .
لا يمكن بالقطع وبطبيعة الحال إقتحام ال90% من قدرات الإنسان الأصلية إلا بأزر هدي كل نور القرآن الذي هو الدليل المرشد إلى سبيل التحصيل منها والذي لم نتبع منه على مدى الزمن السابق كله وإلى حد الآن إلا الحثيث الذي لا يفوق عشره .
سلبيات حضارة اليوم جعلتها مدمرة شاهدة بذلك شهادة دامغة على فعلية الحسم الحيوي المصيري لهذا الدليل الرباني القدسي الخاص بالزمن الهجري الختامي .
قد تسبب أهل القرآن إذا للبشرية في الحجب عنها سبيل خلاصها وفلاحها ، وتسببوا لها تباعا في إكتساب مسار الدمار الذاتي التدريجي الشامل .
قد خلقوا بالتعريفات الفقهية الوضعية جلها دينا بديلا لدين الإسلام وحاجبا له ومعنيا وحده بكل ما يتلقاه من نعوت وصفات سلبية وسب وشتيمة صارت صادرة حتى من لدن الكثيرين منهم . قد خلقوا له أعداء كثيرون من كل جانب وخاصة من جانب ديار المجتمع الغربي المهيمن حضاريا واقتصاديا وعسكريا ، وفتحوا لهم الباب كذلك لينسبوا للنبي المصطفى(ص) ما إقترفوه من باطل الفكر والنهج والأفعال في حق الغير مادام في نظرهم هو الذي أتى بهذا الدين البديل الذي أملى ويملي عليهم ما يفعلون .